بكج الشتاء هو مجموعة متميزة من أجود أنواع العسل الفاخرة و المميزة التي تحتوي على العديد من الفوائد الصحية و الغذائية و الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية التي تساهم في تقوية جهاز المناعة وتحسين صحة الجسم
بالتالي يتم استخدام البكج كجزء من نمط الحياة الصحي للاهتمام بمصدر المنتجات وجودتها، وتناولها بانتظام وبمعقولية . إذا كنت تعاني من أية مشكلة صحية .
بكج الشتاء يحتوي على :
ربع كيلو عسل سدر كشميري + ربع كيلو عسل كينا استرالي + ربع كيلو عسل سند + ربع كيلو عسل بالزنجبيل +قطرة عكبر + توصيل مجاني.
عسل سدر كشميري:
إنها وصفة طبية متكاملة تحتوي على مزيج من الأدوية والمكملات الغذائية التي تستخدم لعلاج التهابات و تحسين الصحة العامة . كما تحتوي هذه الخلطة على مضادات حيوية لمكافحة العدوى، ومسكنات لتخفيف الألم، ومضادات التهاب للتقليل من التورم
هو العسل الذي تنتجه النحلة من رحيق أزهار شجرة الكينا المعروفة بالكافور، وعسل الكينا له رائحة مميزة، وطعم لذيذ، ولونه عنبريّ داكن . ويعتبر من أرقى أنواع العسل، وله العديد من الفوائد.
كما إن خلطة سند، الغذاء الكامل مزيج من عسل الفاخر مع غذاء ملكات النحل و حبوب اللقاح الغنية بالبروتينات و عشبة الجنسنج . و تعتبر هذه الخلطة ذات قيمة غذائية عالية
تعتبر خلطة عسل بالزنجبيل واحدة من أقدم الوصفات التي عرفها الإنسان في الحضارات القديمة . تحمل هذه الخلطة معها فوائد صحية لا تُقدَّر بثمن، نظرًا لاحتوائها على نسبة عالية من مضادات الأكسدة الموجودة .و يشكل هذا التحالف بينهما حاجزًا وقائيًا قويًا وقوة علاجية فعَّالة.
عسل سدر دوعني حضرمي هو نوع من أصناف العسل النادرة والفاخرة التي تنتج في منطقة حضرموت في اليمن. يتميز بنكهته الغنية والعربية الأصيلة، وهو مشهور بجودته العالية.
بكج الملوك هو مجموعة متميزة من أجود أنواع العسل الفاخرة و المميزة التي تحتوي على العديد من الفوائد الصحية و الغذائية و الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية التي تساهم في تقوية جهاز المناعة وتحسين صحة الجسم
هو أحد أنواع العسل اليمني المميزة والذي ينتج بتغذية النحل على رحيق أزهار شجرة الصال. والتي تنتمي لفصيلة الصباريات الصال، وهو، مثل الرحيق، سائل سكري مشتق من النسغ. لفهم ماهية عسل الصال بشكل أفضل، نحتاج إلى معرفة أن النحل يمكن أن ينتج العسل عن طريق جمع وتحويل اثنين من العناصر الغذائية المختلفة: الرحيق، وفي الواقع، المن. أما الصال، على عكس الرحيق فلا ينتج مباشرة من النباتات، ولكن من الحشرات التي تمتص النسغ من النباتات لتعيش وتتكاثر، وتفرز منتجًا لا يزال غنيًا بالعناصر الغذائية، وخاصة السكريات: المن. تلتصق قطرات الندى بالأوراق والفروع واللحاء وما إلى ذلك ؛ يجدها النحل، ويجمعها، ومن خلال عملهم، ينتج العسل. من وجهة نظر حسية، الطعم أقل حلاوة واللون أغمق من رحيق العسل ويبقى سائلاً لفترة طويلة. أما عسل الكستناء فيعتبر من عسل الرحيق الذي ربما يكون أكثر شبهاً بالعسل الصال.ويتميز بطعمه اللذيذ ومذاقه الذي يترك أثراً حارا في الحلق قد يستمر لساعات