عسل الصنوبر الإسباني

عسل السدر له نكهة مميزة ورائحة مغرية وخصائص صحية لا حصر لها ،  ويكون تركيز الرحيق أعلى في هذا العسل حيث لا توجد أزهار برية تنافس أزهار السدر . قد تختلف نكهته ولونه وكثافته حسب المنطقة التي نشأ منها ، لونه ذهبي فاتح ، يغمق ويتحول إلى اللون الأحمر بمرور الوقت .

مفيد بشكل خاص لتقوية الجهاز العصبي وعلاج مشاكل الكبد، وقرحة المعدة وأمراض القلب والتهابات الجهاز التنفسي ومشاكل الجهاز الهضمي والجروح والحروق والأمراض الجلدية .

و يساعد على تقوية جهاز المناعة ويعزز الصحة العامة والحيوية .

كما أنه يساعد على الإنجاب وعلاج العقم بخلطه مع منتجات العسل .

أيضاً يساعد في علاج السرطان في مراحله الأولى.

يتكون من نسغ العسل الذي يجمعه النحل من أزهار شجرة الكستناء. يوجد عسل الكستناء في الغالب في مقاطعات Kastamonu و Rize و Artvin و Bursa حيث توجد أشجار الكستناء. عسل الكستناء ، داكن اللون وقوامه ، طعمه مر قليلاً.

عسل الكستناء هو لون كهرماني داكن كثيف. مع رائحة مكثفة من الخشب الجاف مع لمسات زهرية تجعله عسلًا عالي القيمة. قوام سميك بفضل محتواه العالي من الفركتوز. من الجبال الرطبة في بلادنا: كاتالونيا وأستورياس وجاليسيا وإكستريمادورا.

عسل الصال اليمني (العمق – الأثل)

هو أحد أنواع العسل اليمني المميزة والذي ينتج بتغذية النحل على رحيق أزهار شجرة الصال. والتي تنتمي لفصيلة الصباريات الصال، وهو، مثل الرحيق، سائل سكري مشتق من النسغ. لفهم ماهية عسل الصال بشكل أفضل، نحتاج إلى معرفة أن النحل يمكن أن ينتج العسل عن طريق جمع وتحويل اثنين من العناصر الغذائية المختلفة: الرحيق، وفي الواقع، المن. أما الصال، على عكس الرحيق فلا ينتج مباشرة من النباتات، ولكن من الحشرات التي تمتص النسغ من النباتات لتعيش وتتكاثر، وتفرز منتجًا لا يزال غنيًا بالعناصر الغذائية، وخاصة السكريات: المن. تلتصق قطرات الندى بالأوراق والفروع واللحاء وما إلى ذلك ؛ يجدها النحل، ويجمعها، ومن خلال عملهم، ينتج العسل. من وجهة نظر حسية، الطعم أقل حلاوة واللون أغمق من رحيق العسل ويبقى سائلاً لفترة طويلة. أما عسل الكستناء فيعتبر من عسل الرحيق الذي ربما يكون أكثر شبهاً بالعسل الصال.ويتميز بطعمه اللذيذ ومذاقه الذي يترك أثراً حارا في الحلق قد يستمر لساعات